أيها الساري
أيها الساري إلى مسرى النبيونجي الوطن المغتصبهل على الصحراء من أعلامنا
نجوى
تجرى و احلامى فى غيها تمضىالى حيث البعيد البعيدانت مجد سالك دربه
ولبس عباءة وتقر عيني
ولبس عباءة وتقر عينيلعمر أبيك خير من مديريقول الأرز ليس به نشاء
لقد كان لي قلب شفوق وأدته
لقد كان لي قلب شفوق وأدتهفواراه من ليل التباريح غيهبفلا ظبية الوادي تعن بباله
مللت عمري وملا
مللت عمري وملاسكراً عن الصحو ضلاوعفت كل نديم
نشيد العلم الأردني
خافق في المعالي والمنى
عربي الظلال والسنا
في الذرى والأعالي فوق هام الرجال
أنازح أنت لم تمنن علي بما
أنازح أنت لم تمنن علي بماأبغي وتاركني ولهان حسراناما مثل شكلك في الأشكال قاطبة
نشيد الشنفرى
يبيتُ على الطوى ذئباً ويعويأبيّاً في منافيها طليقاإذا ما اصطاد يبحثُ عن رفيقٍ
العالوك
قطّرتُها في كتابي خمرةً مُزِجَت
بريشتي، وتعاويذي، وأنفاسي
ما ذقتُها فأنا الساقي أطوف بها
من كالجزائر؟
بجزائرِ الخيراتِ والأمجاد طابَ لنا المقامُ
وهي التي حنَّ الفؤادُ لها وفاضَ به غرام
فالصدرُ منشرحٌ بها، وعلى مُحَيَّانا ابتسام