أيها الساري

أيها الساري إلى مسرى النبيونجي الوطن المغتصبهل على الصحراء من أعلامنا

نجوى

تجرى و احلامى فى غيها تمضىالى حيث البعيد البعيدانت مجد سالك دربه

نشيد العلم الأردني

خافق في المعالي والمنى
عربي الظلال والسنا
في الذرى والأعالي فوق هام الرجال

نشيد الشنفرى

يبيتُ على الطوى ذئباً ويعويأبيّاً في منافيها طليقاإذا ما اصطاد يبحثُ عن رفيقٍ

العالوك

قطّرتُها في كتابي خمرةً مُزِجَت
بريشتي، وتعاويذي، وأنفاسي
ما ذقتُها فأنا الساقي أطوف بها

من كالجزائر؟

بجزائرِ الخيراتِ والأمجاد طابَ لنا المقامُ
وهي التي حنَّ الفؤادُ لها وفاضَ به غرام
فالصدرُ منشرحٌ بها، وعلى مُحَيَّانا ابتسام