عذراً يا شعر
يا شعر أثخنّاكَ بالعلَلِقَد كُنتَ قَبلاً باهيَ الحُلَلِما عُدتَ بالأمْجادِ مُبتَهِلاً
من بيان سجرا
هيّا اقترفْ سحراً حلالاً أنضراثُمّ اسقِنا من ضاد شِعرِكَ كَوْثَرايعْلو القَريضُ تَواضُعاً وَتَرفُّعاً
ضاد النفائس
هَديّةُ اللهِ في القُرآنِ تُدَّكَرُفيها البَيانُ بَهيٌّ تاجُهُ دُرَرُضَادُ النَّفائِسِ قَدْ أَزْهَتْ طَيالِسُها
برق تجلى من ثنيات الديم
قَدْ جُنَّ قيْسٌ في هوى لَيْلى ولَمْيَجْنِ الوِصالَ ليتّقي مُرَّ السَّقَمشَدّادُ عَبْسٍ قَدْ ترنّحَ مُدنفًا
سرّ الهوى
سِرُّ الهَوى في مُهْجَتي انْدَلَعاوإليْهِ كُلّي مُدْنفًا هُرِعاوكثيرُ عَقْلي فرَّ مُضْطَرِبًا
لئن قلتم جسمي نحيل فذا جسمي
لئن قلتم جسمي نحيل فذا جسمييرقيكم أعلى المعالي بلا رسموشيبي قبل الشيب ذاك دلالة
تنصلت للمولى على المنع والكره
تنصَّلتُ للمولى على المنع والكرهلعل الذي أهوى أنال على الوجهوعلّي لما يرضى أنال جميعه
صنوَ الروح
نَحْسُ حلاجٍ تَلَظّى في دَميوَبَناتُ الصَّدْرِ أذْكَتْ ألَميهَدّني التِّيهُ وجافاني الكَرى
كعبة الحسن
مِنْ مائسِ البانِ قُدّ القَدُّ واتّسَقاقدٌّ تَميّدَ سُبْحانَ الذي خَلَقامِنْ ناعمِ الوردِ حازَ الخَدُّ رقَّتَهُ
في حضرة الخفر
غَيْداقَةٌ كالرُّؤى والحُسْنُ مِئْزَرُهاسَبَتْ فؤادي وخَطَّتْ في الهَوى قَدَرينورُ المُحيّا كما الينبوع من فلقٍ