عرائس

أرثيكَ حيـًّا، قد بلغتَ هِجائيوغدوتَ ميْتًا، يَسْتميلُ رثائيفكأنّنا التنوينُ قبلَ إضافةٍ

دلاء الحزن

وَراحَتْ تَشْتكي عَتَبي، فَقُلْتُ:عَساني بَعْدَ هذا ما عَتِبْتُولا أَبكَى كَلامِي عَينَ خِلٍ

الشاهد.. إلى ناجي العلي

كرُمْحٍ يصْلُبُ التاريخَ جَهْراعلى ورَقٍ إذا ما صارَ سِرّاويرسِمُ بالسّوادِ هُمومَ وجهٍ

هلّا سألتَ.. إلى سميح القاسم

هلاّ سألتَ الأرضَ عَنْ ذِكراهُمُوَعَرفتَ إذْ نحنُ العروبةُ، منْ هُمُ؟هُـمْ فـي المنافيْ رَجْعُ صوتٍ ما لَـهُ

بِئسَ الهوى

قدْ لامَنيْ في الحُبِّ مَنْ في دَهْرهِما زارَ ثَغْرًا وانتَشى مِنْ خَمْرهِعُذِرَ العَذولُ لِجهلهِ، لكنَّ منْ

لُباب الحب

منْ حُسْنِ حظِّ الحُبِّ أنّي عاشِقٌلأُتِمَّ لِلعشّـاقِ وصْفَ عَذابهِوأرومُ كـلَّ قصيدةٍ كُتِبتْ بهِ

أُنثى

أنثى لعوبٌ، في دلالٍ ترفُلُكَمُلتْ جَمالًا، والشَّمائِلُ أكْمَلُيا دارَ عينٍ… والعيونُ منازِلٌ

ماء

أَرِحْني مِنْكَ قدْ أَثقلْتَ صَدْريْوَما أَدْري إذا ما كُنْتَ تَدْريْ!بأَنَّكَ فائِضٌ عَنْ كُلِّ قَلْبٍ

نعم

إذا كُنْتِ وردًا، غدوْتُ الوعاءْوصِرْتُ لروحكِ تُرْبًا وماءْوأسْقَطتُ عنكِ امتِحانَ الهوَى