أبدلت راءها بظاء فتاة

أبدَلت رَاءَها بِظَاءٍ فَتاةٌتَأمَّلتُها تركتُ النِّسَاءَرَابني صرم رَحمَةٍ وَرَمَاني

تخطى ركبه الظلل القواء

تَخَطَّى رَكبُه الظلَلَ القَوَاءَوَلَم يَحبِس بِسَاحَتِهِ النِّواءَوَلَم يُسعِدهُ في التَّعرِيجِ حَتَّى

جنتي

جنتي كوخٌ وصحراءٌ ووردُوحبيب هو لي ربٌ وعبدُوصباحٌ شاعريٌ حالمٌ

الهاوية

كلّما قبّلتَ ثغري بجنونٍكلّما لاحت أمامي الهاويهْأنتَ تبقى في الهوى محترفاً

وحْي

ولمّا مِتُّ حُبًّا قلتُ: أدريْبأنَّ الحُبَّ يقتلُنا… لِنحْياأموتُ اليومَ، لكنْ أيُّ موتٍ

الأعمى

أنا الأعمَى الذي كُسِرَتْ عَصاهُبلا ذَنبٍ، وَما تابَت خُطاهُأتيتُ كريمَ كفٍّ ذاتَ فقرٍ

أمشي معي

إنْ كانَ حُبًّا ما تقولُ وتدَّعيْفلَقدْ وَهبتُ لأجلِ قلبِكَ مَصْرعيْلكنّنا في كذبةٍ «نِـيسانُها»