أكمام جنبت لقاء الشدة
أكمَامُ جُنِّبتُ لقاءَ الشدةِونلتِ محضَ الحُبِّ والمودَّةِفي كِبرَ إن كنت أو في جِدَّةِ
تركت التي أهوي بجنب أغلت
تركتُ التي أهوي بجنب أغَلَّتِفدتها نُفُوسُ الغانياتِ وقَلَّتِتَوَلَّيتُ عنها مضرمَ الهم حائراً
أبا تيلميت إن لغزك واضح
أبا تيلميتٍ إنَّ لغزكَ واضحٌبه سَفَحَت من كِيفَةٍ عَبَرَاتُهاوأوقدَ نارَ الجَورِ في حُجُراتِها
أحاجيكم ما لحية غير كثة
أُحاجِيكُمُ ما لحيةٌ غير كثةٍوَنَى عن لحوقِ العَارِضَينِ نَبَاتُهاعلى كل عينٍ أوجَبَ الحالُ دهنَها
لم يبد ما قد بدا لى الصوت والصيت
لم يَبدُ ما قَد بدا لى الصوتُ والصيتُواللهو في موضع ما فيه جِلِّيتُوكًلَّ مَن كانَ مفتونا بزوجته
لقيت شيخا بشبقاس وجارية
لقيتُ شيخاً بشبَقَّاسٍ وجاريةًيا ليتنيكَيمَا أرى النفس لُقياهُ آمنة
مختار هذا إن أتى
مختارُ هذا إن أتَىتَيَسَّرت حَالُ الأَتَاأسودُ لكن سَيِّدٌ
يا أحمد العدل والإحسان حييتا
يا أحمدَ العدلِ والإحسان حُيِّيتَاونلتَ من طيبات المُلكِ ما شِيتَالما توجهتَ وَجهَ الغَربِ مرتحلا
إلى ابن أبي النعامة والغراب
إلى ابنِ أبِي النعامة والغُرَابِسلاماً مثلَ تَرشافِ الرُّضَابِسلاما كان موجبه إليه
ألا أيها الأخوان أهل التأدب
ألاَ أيُّها الأخوانُ أهلَ التَّأدبِوأهل التحلِّى بالتقى والتقربِوأهلَ علومٍ أورَثَتها أكَابِرٌ