قذف الشرق من بلاد الحياض
قَذَفَ الشَّرقُ مِن بِلاَدِ الحِيَاضِبِخِضمٍّ غَطمطَمٍ فَيَّاضِنَحوَ بُلدَانِنَا فَيَا نِعمَ مَا قَد
هو الموت صمصامة منتضى
هُو المَوتُ صَمصَامةٌ مُنتَضَىيُلَبِّ القَضَاءَ عَلَى مُتَضَىويَجرِيَ علَى مُقتضى جَريِهِ
رضا بالقضا إن المقادير ترتضى
رِضاً بالقَضَا إِنَّ المَقَادِيرَ تُرتَضَىوسَيفُ المَنَايَا في البَرِيَّةِ مُنتَضَىونحنُ أُولُو الإسلاَمِ نَرضَى قَضَاءَهُ
سرى الطيف من لبنى فهاج الضنى وهنا
سَرَى الطَّيفًُ مِن لُبنَى فَهَاجَ الضَّنَى وَهنَاوغَادَرَ مَسقِيَّ الهَوَى لِلهَوَى رَهنَافَبَاتَ بِقَلبٍ خَافِقٍ وبِمُقلَةٍ
ما خاب من كان مشغولا بتدريس
مَا خَابَ مَن كَانَ مَشغُولاً بِتَدرِيسِنَصِّ الكِتبَابِ لِنَجلِ الشيخِ إِدريسِفَإِنَّ إِدريسَ نَالَ اليَومَ مَرتَبَةً
قل لمن رام أن يحاول خطا
قُل لِمَن رَامَ أَن يُحَاوِلَ خَطًّامِثلَ خَطِّى إِذَا حَوَتهُ الطُّرُوسُرُمتَ صَعباً والسِّيدُ لَم يفتَرِس في
إن التحرز من شراب الغنفزى
إِنَّ التَّحَرُّزَ مِن شَرَابِ الغَنفَزِىوشرائِهِ فَرضٌ لِكُلِّ مُمُيِّزِفَشَرَابُهُ لِلنَّفسِ نَفسُ مَضَرَّةٍ
إذا النوار أعيتنا وعزت
إِذَا النُّوارَ أعيَتنَا وعَزَّتوأعيَا الدِّيكُ طَالِبَه وعَزَّاتَنَسكنَا ونَعنَعنَا وقُلنَا
وزنجية جاذبت جانب سرها
وزَنجِيةٍ جَاذبتُ جَانِبَ سِرِّهَاومَيسُورِهَا مُستَفهِماً كُنهَ سِرِّهَافَسَاءَلتُهَا عَن دَارِهَا فَتَبَسَّمَت
واسكب مدمع العينين وأذر
واسكب مَدمَعَ العَينَينِ وأذرِوغَادِرهُ مَدَى الأيامِ يَجرِيفَذِي دُورُ الفَتَاةِ غَدَت يَبَاباً