سماحا سماحة سموحا سموحة
سَمَاحاً سَمَاحَةً سُمُوحاً سُمَوحةًوَسمحاً سَمَاحاً ذِى مَصَادِرُ مِن سَمح
يس ترتيلها جزء من الدين
يَسُ تَرتِيلُهَا جُزءٌ مِنَ الدِّينِلاَ يَنبَغِى العَجزُ عَن تَرتِيلِ يَسِطُوبَى لِمَن كَانَ يَدرِيهَا ويَحفَظُهَا
رقيق اللون لأني
رَقِيقُ اللَّونِ لأنيلَقَّمتُهُ مَرُتَينِوَلَم تُفُد لَقَمَاتِى
أبان اصطباري بين أم أبان
أبَانَ اصطِبَارِي بَينُ أُمِّ أبَانِوأحمَشَ إيقَادَ الجَوَى بِلَبَانيفَصَعَّدَ انفَاسِ وحَدَّر ادمُعِي
تقفيت أزمانا مسيح زماني
تَقَفَّيتُ أزمَاناً مَسِيحَ زَمَانيفَأَغرَقني في أَبحُرِ الهَيمَانِوَطوَّح بي في لُجِّ كُلِّ مُتِيهَةٍ
غني يا عيش إن حين تغني
غني يَا عَيشَ إِنَّ حِينَ تُغنيتَطرُدُ الأُذُنُ شَدوَ كُلَّ مُغَنِّوَابرِزِى الوَجهَ إِنَّ ذَينِ شِفَاءٌ
وأحوى في الملاحة ذي افتتان
وَأحوَى في المَلاحَةِ ذِي افتِتَانِعَنِيتُ بِهٍ فَصَدَّ وَمَا عَنَانيثَنَاني عن هَوَى مِن كُنتُ أهوَى
رقاب العقل لا تنسى زماني
رِقَابَ العُقلِ لاَ تَنسَى زَمَانيأجُرُّ الدَّيلَ فِيكِ عَلَى أمَانِفَلا تَخَشَى صُدُودِي عَنكِ إني
كتاب فيه خطك فيه حظى
كِتَابٌ فِيهِ خَطكِ فِيهِ حَظِّىفآتٍ مِنكِ حَمَّ بِهِ افتِتَانيوَأطرَبُ إِن أتَاني مِنكِ حَتَّى
ورق الحمائم مذ غنت بأغصان
وُرقُ الحَمَائِمِ مُذ غَنَّت بِأغصَانِبَانٍ تَعَلَّقت وجداً بِابنَةِ ألبَانِفَإن تَبَيَّنتَ بَاناً مَائِساً خَضِلاً