أراحت لقلبي عازب الهم والهوى

أرَاحَت لِقَلبي عَازِبَ الهَمِّ والهَوَىرُبُوعٌ بِذَاتش الرِّيعِ شَرقِىِّ ذِى الهُوَىوألوَت بِصَبرٍ بَعدَ صَبرِى مَنَازِلٌ

لغى حسان لم تك للنبيه

لُغَى حَسَّانَ لَم تَكُ لِلنَّبِيهِبِلاَئِقَةٍ ولَم تَكُ تَطَّبِيهِفَحَىَّ عَلَى القَرِيضِ فَإِنَّ فِيهِ

ناقص العقل من يعارض مرءا

نَاقِصُ العَقلِ مَن يُعَارِضُ مَرءاًنَصَرَ اللهُ مَا يَقُولُ بِفِيهِقُوَّةُ الفَمِ مَن يُعَارِضُ فَمًّا

زيارة آل الشيخ سعد أبيه

زِيارَةُ آلِ الشّيخِ سَعدِ أبيهِهِيَ الغُنمُ مَن فَاتَتهُ غَيرُ نَبِيهِوَسَائِلُ لِلمَولَى أفَاضِلُ في المَلاَ

وخود راق منها ما تراه

وخُودٍ رَاقَ مِنهَا مَا تَرَاهُتَرَدَّدُ في مَحَاسِنِهَا المَهَاهُفَمَا تَرمِي صحِيحَ القَلبِ ِإلا

كلف العيس بالسرى فذراها

كَلِّفِ العِيسَ بِالسُّرَى فَذرَاهَابُنِيَت لأنهَدَامِهَا بِسُرَاهَاإِنَّما عُرِّيَت شَهُوراً لإِعمَا

يا مرسل الزرع إلى السالمه

يَا مُرسِلَ الزَّرعِ إلى السَّالِمَهظَلَمتَ لَم تَكُن هِىَّ الظَّالِمَهفَلاَ تَقُل في بُطئِهِ فِيمَ ذَا

كم رب كف مليه

كَم رَبِّ كَفٍّ مَلِيَّهلَم يَشَرِبِ الجَمَلِيَّهشَرَابُه غَنفَرٌِّ

أذكى حديث الغادة الماميضه

أَذكَى حَدِيثُ الغَادَةِ المَامِيّضهنَارَ غَرَامٍ في الحَشَا حَامِيَّهيَخَالُهَا الرَّائى إِذَا مَارَنَت

إن ابن أحمد زايد سيدبه

إِنَّ ابنَ أحمَدَ زَايِد سَيُِّدُبِهٌحَبرٌ تَحَلَّت بِهِ أيَّامُ أزمُنِهِوالصَّالِحُونَ وأهلُ العِلمِ أجمَعُهُم