لعمر أبيك لا ينفك منا

لَعَمرُ أَبيكَ لا يَنفَكُّ مِنّاأَخو ثِقَةٍ يَعاشُ بِهِ مَتينُمُفيدٌ مُهلِكٌ وَلِزازُ خَصمٍ

أحار ترى بريقا هب وهنا

أَحارِ تَرى بُرَيقاً هَبَّ وَهناً أَرِقتُ لَهُ وَنامَ أَبو شُرَيحٍ كَأَنَّ هَزيزَهُ بِوَراءِ غَيبٍ

أبا سعيد جنب العتابا

أَبا سَعيدٍ جَنَّبِ العِتابا فَرُبَّ رائي خَطَءٍ صَوابا فَإِنَّهُم قَد أَكثَروا الحُجّابا

عُذْرًا

الزوجة: عُذْرًا حَبيبَ مَشاعِري وعُيوني لا يَسْتَوي حَجَرٌ وقَلبُ حَنونِ

هذه الأرض لنا

قُوتُ عِيالِنا هُنا يُهدِرُهُ جلالةُ الحِمارْ في صالةِ القِمارْ .

أنشودة المطر

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ، أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ . عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ

قبلتين!

تركوا منهم قبلتين وراحوا وغفا الفرحُ واستفاق النّواحُ