وذوي ضباب مظهرين عداوة

وَذَوِي ضِبابٍ مُظهِرينَ عَداوَةًتَملا القُلوب مُحالِفي الإِفنادِناسَيتُهُم بَغضاءَهُم وَتَرَكتُهُم

جارك يا مضاء فإن جاري

جارَكَ يا مَضاءَ فَإِنَّ جاريحَرامٌ عِرضُهُ حَتّى يَبيناوَلا توهي شِمالَكَ لِلأَعادي

يذكرنا في الود أيام شعثم

يذكّرنا في الود أَيّامَ شَعثَمِلَياليَ أَسبابُ الهوى لم تُجَذَّمِوَما ذِكرهُ عصرَ الصَبا وَقَد اِكتَسَت

تذكرت مصلتة كالقضب

تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى