بحر مجزوء الوافر أرشيف

سرى ذا الهم بل طرقا

سَرى ذا الهَمّ بَل طَرَقافَبِتُّ مُسَهَّداً قَلِقاكَذاكَ الحُبُّ مِمّا يُحـ

ولم أُحْلَس على جُلَبِ

أَمَرتُكَ يومَ ذي صنعاءَ أمراً بادياً رَشَدُهبأمرِ الحَزمِ تعملُهُ

تَمَنَّاني ليقتلنيوأنتَ لذاك مُعتَمَدُهفلو لاقيتُمُ فَرَسي

أَمَرتُكَ يومَ ذي صَنعاءَ أمراً بادياً رَشَدُهأَمرتُكَ باتّقاء اللَ

تُباري قُرحَةً مثلَ الوَتيرةِ لم تكن مَغدا

صَحا مِن سُكرِهِ وَسَلاوَفارَقَ ذاكَ وَاِنقَفَلاوَشَدَّ مَطِيَّةَ التَقوى

يَظُنُّ الناسُ بِالمَلِكَينِ أَنَّهُما قَدِ اِلتَأَمافَإِن تَسمَع بِلَأمِهِما

ألا لا تَخْشَ من صَفْعٍولا يأخُذْكَ إيحاشُتَنَلْ شَاشاً بِعشْرتِنا

فمن عترته العز
أَبو أَسعَد وَالفَخر
كَريم الأَصل وَالنَجر