كتبت إليك من بلدي
كَتَبتُ إِلَيكِ مِن بِلَديكِتابَ مُوَلَّهٍ كَمِدِكَئيبٍ واكِفِ العَينَي
منعت النوم بالسهد
مُنِعتُ النَومَ بِالسَهَدِمِنَ العَبَراتِ وَالكَمَدِلِحُبٍّ داخِلٍ في الجَو
ألا هل هاجك الأظعان إذ
أَلا هَل هاجَكَ الأَظعانُ إِذ جاوَزنَ مُطَّلَحانَعَم وَلِوَشكِ بَينَهُمُ
أرقت فلم أنم طربا
أَرِقتُ فَلَم أَنَم طَرَباوَبِتُّ مُسَهَّداً نَصِبالَطَيفِ أَحَبِّ خَلقِ اللَ
ألا يا صاح للعجب
أَلا يا صاحِ لِلعَجَبِدَعَوتُكِ ثُمَّ لَم تُجِبِإِلى القَيناتِ وَاللَذّا
وقد كلل إكليلا
وَقَد كُلِّلَ إِكليلاًمِنَ الياقوتِ أَلواناوَحَولي سادَةٌ مِثلي
كأن مدامة مما
كَأَنَّ مُدامَةً مِمّاحَوى الحانوتُ مِن مَقَدِيُصَفَّقُ صَفوُها بِالمِسـ
غشيت الدار بالسند
غَشيتُ الدَارَ بِالسَندِدُوَينَ الشِعبِ مِن أُحُدِ
عفا مزج إلى لصق
عَفا مُزجٌ إِلى لَصقٍإِلى الهَضَباتِ مِن هكِرِإِلى قاعِ النقيرِ إِلى
لمن ربع بذات
لِمَن رَبعٌ بذاتِ الجيــشِ أمسَى دارِساً خَلَقَاوَقَفتُ بِهِ أُسائِلُهُ