وخفت عليه من نظري

وَخِفْتُ عَلَيهِ مِن نَظَرِيفَفَاضَ الدَّمْعُ وَابتَدَراوَلَمْ يَظفَرْ بِحُلْوِ العَيْ

لشأني قصة رفعت

لِشَأْني قِصَّةٌ رُفِعَتْفَبادِرْ واغنَمِ الفُرْصَهضَمِيرِى لا تُقدِّرْهُ

عذار فيه قد عبثوا

عِذارٌ فيهِ قَدْ عَبثُوامُحبّوه وَقَدْ عَنتُوايخافُ عُيونَ وَاشِيه

كلفت بحب مستوفي

كَلِفْتُ بِحُبِّ مُسْتَوْفيفَهَلْ مِنْ آخذٍ بِيَدِيإِذَا اسْتُدعي عَلى تَلَفِي

رشيق القامة النضره

رَشِيقَ القَامَةِ النَّضِرهْلَقَدْ أَصْمَيْتَ بالنَظْرَهْوَقَدْ سَوَّدْتَ حَظّي مِنْ

ونحوى له نغم

وَنَحْوِىٍّ لَهُ نَغَمٌيَحَارُ بوَصْفِه الذِّهْنُفَيَا لِلَّهِ نَحْويّ

ترى يا جيرة الشعب

تُرى يا جِيرَةَ الشِّعْبِيُسَرُّ بِوَصْلِكُمْ قَلْبيوَتَجْمَعُ بَيْنَنَا دارٌ