ورب غزالة طلعت

وربَّ غزالةٍ طلعتْبقلبي وهْوَ مرعاهانصبتُ لها شباكاً منْ

وبي بدوية فتكت

وبي بدويَّةٌ فتكَتْبأفئدةٍ وأكبادِبدتْ كالبدْرِ في حَضَرِ

لقد وليتم رجلا

لقد وليتمُ رجلاًبخفْضِ الناسِ يرتفعُففرَّقَ بيننا سَفَهاً

حديقة ياسمين لا

حَدِيقَةُ ياسَمِينٍ لاتَهِيمُ بِغَيْرِها الْحَدَقُإِذَا جَفْنُ الغَمَامِ بَكَى

أبستان الرصافة لا

أبُسْتَانَ الرّصَافَة لاهَوِيتُ سِوَاكَ بُسْتَاناتَخَالُ الدّوْحَ مُخْتَلِفاً

سرى وهنا وليلتنا

سَرَى وَهْناً وليلتُناكلمَّتِهِ أو السَّبَجِيُديرُ عليَّ صافيةً

وعاتبة تقول وقد

وَعَاتِبَةٍ تَقُولُ وَقَدْشَغَلْتُ بِخَالِهَا بَالِيإلَيْكَ فَكَمْ أضَعْتُ فَتًى

غدا يبكي أحبته وراحا

غدا يبكي أحبتَه وراحَاوناحت وُرْقُ ذي سَلَمٍ فنَاحَاولاح له البُريقُ بارض نجْدٍ