بحر مجزوء الوافر أرشيف

أتاح لمقلتي السهرا

أتَاحَ لمقلتي السَّهَرَاوجارَ عليّ واقتَدَرَاغزالٌ لو جرى نَفسي

لم يُعْلِ ذا الدهرُ سِوَىقومٍ لئامٍ حَقَدَهْفدَعْه مَعْ أشكاله

أَرِحني مِنكَ حَتّى لاأَرى مَنظَرَكَ الوَعرافَقَد صِرتُ أَرى بُعدَ

أَرى قَوماً بُليتُ بِهِمنَصيبي مِنهُمُ نَصبيفَمِنهُم مَن يُنافِقُني

أَيا مَن راحَ عَن حالييُسائِلُ مُشفِقاً حَدِباوَمَن أَضحى أَخاً لي في ال

أَيا مَن جاءَني مِنهُكِتابٌ يَشتَكي الوَصَبابَعيدٌ عَنكَ ماتَشكو

لَكَ الْحَقُّ الَّذِي يَجِبُوَفَضْلُكَ لَيْسَ يَحْتَجِبُوَدُونَ عُلاَكَ مَا تُنْمَى

أُعَبِّسُ حينَ ألقاهُكأني لستُ أهواهُمحاذرةً من الواشي

إذا أوعدْتَنا شراًيلوكُكَ طفلُنا لوكَهْفلا تعبثْ بورديٍ

أتيتِ ببدعةٍ فينافأبدينا لها العَجَباأيقطعُ طرفُكِ المسنو