وقالوا لاح عارضه
وقالوا لاح عارضُهوما وَلّتْ وِلايتُهُفقلت عِذارُ مَنْ أَهوى
ذوى ريحانتي الأرج
ذَوى رَيحانَتي الأَرَجُوَضاقَ مَحَلّيَ الفَرَجُدَهاني الدَهرُ في وَلَدي
هدى الزهاد في الدنيا
هَدى الزهّادَ في الدُنيالَهُم عَن عَيبِها فَحصافَقالوا طيبها خُبثٌ
أصم نعيه مصري
أَصَمَّ نَعيهُ مِصريوَأَسمَعَ مِصرَ مَع قَوصِفَدَمّى كُلَّ مَكحولٍ
مقر العين أسخنها
مُقِرُّ العَينِ أَسخَنَهاوَمُسلى النَفسِ أَحزَنَهابِنَفسي رَوضَةٌ أنفٌ
رويد الدهر كم أبكى
رُوَيدَ الدَهرِ كَم أَبكىعَلى طِفلٍ مَطافِيلايقلّبُ دَهرُنا عَيناً
وليس أخاه بل قتل
وَلَيسَ أَخاهُ بَل قتلٌرَماهُ تَعَمُّداً وَخَطافَأَحزَنَني وَقَد يَكفي
وباكية تقول بغى
وَباكِيَةٍ تَقولُ بَغىعَلى اِبنِكَ صنوُهُ وسطافَلَيتَ أَخاهُ حينَ عَدا
أبو إسحاق في تعب
أَبو إِسحاقَ في تَعَبٍيُحاوِلُ اَن يُشَبَّهَ بيوَهَل في الناسِ مِن أَحَدٍ
وما شيء يدور على
وما شيءٌ يدور علىنقيٍّ قلبه قاسوكم ساقٍ يغص به