ما شهدت الطرف الذي

ما شَهِدتُ الطَرفَ الَّذيرَأى فُؤادي مِنكَ بِالسَمعِفَما طَغى إِذ ما عَدا حَدَّهُ

من سره العيد فلا سرني

مَنْ سَرَّهُ العِيدُ فَلا سَرَّنيبَلْ زَادَ فِي شَوْقي وَأَحْزَانيلِأَنَّهُ ذَكَّرَني مَا مَضى

دنياك موموقة

دُنياكَ مَوموقَةٌأَكثَرُ مِن أُختِهالَم تُبقِ مِن جَزلِها