لا تعجبي إن تري
لا تعجبي إن تريجسمي نحيلاً يشفّوكانَ ماءُ الصبا
يا قطرة من ندى
يا قَطرَةً مِن نَدىرَفَت عَلى زَهرَهيا قَمَراً ساطِعاً
طال عليها القدم
طالَ عَلَيها القِدَمفَهيَ وُجودٌ عَدَمقَد وُئِدَت في الصِبا
الحب والخمر
الحُبُّ وَالخَمرُيا لَيلَ وَالشِعرُثالوثُنا
وكم غداة اللقا
وكم غَداةَ اللَّقامن طفلةٍ غفلهْمنعتُها بالمُهَنَّدِ
لام عذار بدا
لامُ عِذارٍ بَداعَرَّضَ بي للرَّدىأسودُ كالكُفْر في
دام علاء العماد
دام عَلاءُ العِمادْفَهْو رَجاءُ العِبادْدام لنا طالِعاً
كان أنا سيدي
كان أنا سيديمدة دهر مضىثم أنا كنته
حتام بالأعراض عن جوره
حَتّامَ بِالأَعراضِ عَن جَورهَري القُدسِيِّ بِالحَسِيِّ إِعراضيوَكُلُّ مُستَقبَلِ أَمرٍ بِهِ
أول وجدي ماله آخر
أَوَّلُ وَجدي مالَهُ آخِرُوَباطِني بَينَ الوَرى ظاهِرُوَشَرعَتي في الحُبِّ مَبذولَةٌ