صبرا أبا أحمد فالموت لا

صَبْراً أَبا أَحْمَدَ فالْمَوْتُ لابُدَّ لَنا مِنْهُ عَلَى الرَّغْمِفَكُلُّ جَمْعٍ هُو إلى فُرْقَةٍ

عدنا وقوداً

ولَّى شبابٌ فهلْ يعودُولاحَ شَيْبٌ فما يُريدُ ؟يُريد أنْ يُنقِصَ الليالي

أخفاك رمس أم ظاهر عن

أخفاك رمسٌ أُمَّ ظاهر عنأهليكِ إذ أُدرِجتِ بالكَفَنِخذي الأماني بالمُنَى فَلَقد

أشد من فاقة الزمان

أَشَدُّ مِن فاقَةِ الزَمانِمَقامُ حُرٍّ عَلى هَوانِفَاستَرزِقِ اللَه وَاستَعِنهُ