إلى الزهاد في الدنيا
إلى الزهاد في الدنياجنان الخلد تشتاقُعبيد من خطاياهم
يحول الحول في الوصل
يحول الحول في الوصلِويبقى لي تذكارُهْويوم الهجر والبينِ
ألا يا قاتل الديك
ألا يا قاتل الديكِبتخنيق وتفكيكِلكي ينسلَّ في الليل
نزا بعض المجانين
نزا بعضُ المجانينعلى شيخٍ له مالُوقد ضمَّهما الحِمَّا
كريم كثرت قدما
كريمٌ كثُرتْ قِدْماًوطابتْ فيه أقواليفما قلَّل غُرَّامي
فتى لم يخلق الله
فتىً لم يَخْلُقِ اللَّهُيديه لسوى اللَّقْمِفما يرتاحُ للمدحِ
أبا العباسِ عمرت
أبا العباسِ عُمِّرتَصحيحَ الرأي والجسمِولا زلتَ من الخيرا
بما أهجوك يا أنت
بما أهجوكَ يا أنتَأليسَ اَنْت الذي أنتَ
سقني الأسكركع الصنبر
سَقِّني الأسكركعَ الصِّنْبِرَ في جَعْضَلفونِهْواجعل الفَيْجَنَ في الأفْ
إذا ما شئت أن تعرف
إذا ما شئتَ أنْ تَعْرف يوماً كَذبَ الشهوَهْفكُلْ ما شئتَ يصْدُدْكَ