ألا يا أحمد الكاتب
أَلا يا أَحمَدُ الكاتِبِ يا حُلواً لِمَن ذاقَهلَقَد أَضحَت إِلى نَفسِ
ألا يا شهر كم تبقى
أَلا يا شَهرُ كَم تَبقىمَرِضنا وَمَلَلناكاإِذا ما ذُكِرَ الحَمدُ
وفي الحمام يبدو لك
وَفي الحَمّامِ يَبدو لَكَ مَكنونُ السَراويلِفَقُم مُجتَلِياً فَاِظُر
سألت أخي أبا عيسى
سَأَلتُ أَخي أَبا عيسىوَجِبريلَ لَهُ عَقلُفَقُلتُ الخَمرُ تُعجِبُني
أيا من حمل الذررة
أَيا مَن حَمَّلَ الذَررَةَ ما لا يَحمِلُ الفيلُأَما تَعلَم أَنَّ المَر
إذا عبا أبو الهيجاء
إِذا عَبّا أَبو الهَيجاءِ لِلهَيجاءِ فُرساناوَسارَت رايَةُ المَوتِ
ألا لا أشتهي الأمطار
أَلا لا أَشتَهي الأَمطارَ إِلّا في الجَبابينِأَيا مُفسِدَ دُنيايَ
لنا بالبصرة البيضاء
لَنا بِالبَصرَةِ البَيضاءِ أُلّافٌ وَإِخوانُبَهاليلُ مَساميحُ
ألا قولا لحمدان
أَلا قولا لِحَمدانِأَيا فاسِقَ مُردانِوَيا بَطبَطَ صينِيٍّ
أيا من كان لا تنشب
أَيا مَن كانَ لا تَنشَبُ أَظفارُ الهَوى فيهِفَأَضحى سائِقُ الحُبِّ