كم حن شوقا وأنا

كم حَنَّ شوقاً وَأنَّاوَلم يَنَلْ ما تَمَنَّىيا من إذا سِيلَ وَصْلاً

أنتم علي وإن لم

أنتمْ عليَّ وإنْ لمتدروا أرقُّ وأحْنىأردتُ أنْ تحملوا اليو