كم حن شوقا وأنا
كم حَنَّ شوقاً وَأنَّاوَلم يَنَلْ ما تَمَنَّىيا من إذا سِيلَ وَصْلاً
أنظر لأفق جمال
أنظر لأفق جمالبه الأباريقُ تصعدْحسن بديعٌ حباه
بتنا عناقا ولثما
بتنا عَناقاً ولثماًوضمَّ نحرٍ لنحرِوقد شفى الحبُّ منا
يا من صفا ود صدري
يا من صفا ودُّ صدريله وسِرّي وجهريومن تكدَّر عندي
يا سيدي وأميري
يا سيدي وأميريما إن له من نظيرٍإني فقدتُ بفقدي
يا شأم شؤمك عادي
يا شَأْمُ شؤمُك عاديبيني وبين الخليجِفنحن منك ومنه
الحمد لله شكرا هذا
الحَمدُ لله شكراًهذا الذي أتمنّىقبّلْتُ مَنْ كنتُ صبًّا
يا شاعرا جل عن أن
يا شاعراً جلّ عن أنْيُقَاسَ بالشعراءِويا ظريفاً بليغاً
للعيد في كل عام
للعِيدِ في كلِّ عامٍيومٌ يُعيدُ سَنَاهوأنتَ في كلّ يومٍ
أنتم علي وإن لم
أنتمْ عليَّ وإنْ لمتدروا أرقُّ وأحْنىأردتُ أنْ تحملوا اليو