فسبح بحمد الله

تعاليتَ ربَّ النَّاسِ أنتَ المُؤَمَّلُوأنتَ الإلهُ الواحدُ المُتَفَضِّلُوقفنا بأبوابِ الرَّجاءِ وما لنا

ماذا دعاك إلى التذكر

ماذا دعاكَ إلى التَّذكُّرِ بعدماركضَ الزَّمانُ بسيفِ بينٍ مُصْلَتِقد كان عهدًا غابرًا عَصفتْ به

عقد الأسى بالقلب

عقدَ الأسَى بالقلبِ حبلَ ودادِودعا الفؤادَ لحدِّ سيفِ سهادِودهتْكَ أشجانُ العشيِّ كأنها

لي في الهوى حرفان

لِي في الهوى حَرفانِ قد سَبق الجوىبهِما فقاما يأسِرانِ فؤاديفَبِذاك أقتسمُ المساءَ مع الكرَى

رمضان أقبل

رمَضانُ أقبلَ باسِطًا ثوبَ التُّقَىلِمَنِ استجابَ بِصالحِ الأعمالِوتصفَّدتْ جِنُّ الغوايةِ وارتدَتْ

عودوا الى الرحمن

ظهرَ الفسادُ فما لهم مِن رادعٍإلا الوباءُ بأمرِ ربِّكَ يحصدُيا ويْلَهُم إنْ لم يُجِيبوا ربَّهم

نور اضاء المشرقين

النُّورُ أشرقَ بالميامنِ رتَّلاآياتِه القمرُ المنيرُ وبجَّلانُورٌ أضاء المَشْـرِقَيْنِ وجاوزتْ