ضحكت عبيلة إذ رأتني عارياَ
ضَحِكَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتني عارِياًخَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُلا تَضحَكي مِنّي عُبَيلَةُ وَاِعجَبي
العيد أقبل باسم الثغر
العيدُ أقبَلَ باسِمَ الثغرومُناهُ أن تحيا مدى الدهرِحتَّى تعيشَ بغبطَةٍ أبداً
حيا وسلم ثم صافح تاركا
حيا وسلم ثم صافح تاركاًيده على الكبد التي أدماهاوأتى ليعتذر الغزال ولجلجت
هدم الأنام وجئت انت تشيد
هدَم الأنامُ وجئت انت تشيدُفانهض الى محراب دهرك يقتدواالناسُ ما طلبوا الضلال وإِنما
يا أخت غصن البانة المياس
يا أُختَ غُصنِ البانةِ المياسِتَختالُ عُجبا في رياضِ الآسِوشبيهةَ الظبياتِ في نظراتها
هذا كتابي قد جعلت مداده
هذا كتابي قد جعلتُ مدادهُعيني وأقلامي ضلوعٌ تخفقُحمّلتُهُ شكوى إليكَ جمعتها
بأبي الذي كتبت يداه تحيتي
بأبي الذي كتبت يداه تحيتيوكسا الكلامَ بنعسةِ الأجفانِوأرى محاسنهُ على ألفاظهِ
يا للغرام ويا لعز بنانه
يا للغرامِ ويا لعزِّ بنانِهِلمَ لا يذلُّ فتى الهوى لفتاتهِخُلقتْ ذكاءُ منيرةً والبدرُ لو
أفلا ترى الأمواج ترقص تحتنا
أفلا ترى الأمواج ترقص تحتناوالريح تُتبع ذاك بالتصفيقِوالجو يبسم عن ثنايا مزنة
ضنت وما أنا لو تشاء ضنين
ضنتْ وما أنا لو تشاءُ ضنينُوالبخلُ إلا في الحسانِ يشينُأهواكِ مانعةً وكلُّ مليحةٍ