هذا شبابك يا سليم تزينه
هذا شَبابُكَ يا سَليمُ تَزينُهتِلك الخِلالُ الغُرُّ وَالأَخلاقُحاكاكَ أَنوَرُ مِثلَما حاكَيتَهُ
أخلق بمثلك أن يفوز برتبة
أَخلِق بِمِثلِكَ أَن يَفوزَ بِرُتبةٍقَد أَشرَقَت بك لِلعُفاةِ سَماؤُهايا خيرَ كُفءٍ نالَها عن فِطنةٍ
لو أن أطلال المنازل تنطق
لَو أَنَّ أَطلالَ المَنازِل تَنطِقُما ارتّدَّ حرّانَ الجوانِح شَيِّقُهَل عندَ ذاك السِربِ أَنّا بعدَه
يا طالب الآداب دونك فاقتطف
يا طالِبَ الآداب دونكَ فاقَتِطِفمن رَوضِها ما تَشتَهيه نَضيراإن رُمتَ شعرا هذه أَفنانُه
العيد عاد بما تشاء بشيرا
العيدُ عاد بِما تَشاء بَشيراوَالسَعدُ ظَلَّ له عُلاكَ سَميراوَالدينُ وَالدُنيا يَتيه كِلاهُما
سفرت فلاح لنا هلال سعود
سَفَرت فلاح لنا هلالُ سعودِوَنمى الغرامُ بِقَلبيَ المَعمودِوَجَلَت على العُشّاقِ روضَ محاسنٍ
ملأت زوايا البيت بنت محمد
ملأَت زوايا البيت بنتُ محمّدنوراً وخامَر ساكِنيهِ سُرورُوَشدا بشيرُ السَعد فيه مؤرِّخا
مجد يهان وعزة تتضعضع
مجدٌ يهان وعزة تتضعضعحتّام أنت على الزمان مضيّعفي كل يوم حادث وضحية
هذا مكانك في الهوى ومكاني
هذا مكانك في الهوى ومكانيرغم اختلاف الدار مقتربانيا روح أحلامي ونبع خواطري
رقرقت فيك ملاحني وغنائي
رقرقت فيك ملاحني وغنائييا عيد رغم تكاثر الأرزاءولمن أغنى إن لقيتك صامتا