لمن النجوم رقصن فوق خميلة
لمن النجومُ رقصنَ فوقَ خميلةٍقُبلاً وأحلاماً تَرف طويلاوخفقنَ ألواناً حملنَ عواطفاً
يا أيها الموتى ويا من خلدوا
يا أيها الموتى ويا من خُلدوافي الموت حين الحُّى رهنُ تبابهِلم يبلغ الغدرُ المشينُ منالهُ
الشكر يجدر أن يمثل عيدا
الشكرُ يجدر أن يُمثَّل عيدافرحاً بأحلام الجدودِ جديداوبكلِّ إرثٍ لا يُجِّررُ ذيلهُ
هذي وصيتك النفيسة لم تزل
هذي وصيتك النفيسةُ لم تزلأَلقاً تَرَ جرجً في الغمامِ الوادقمُستلهمَ الأحرارِ بين عواصف
يا مالكا لا عن وراثة شامخ
يا مالكاً لا عن وراثة شامخٍبجدوده حين الجدودُ فخارُبل عن محبة شعبة وخياره
مهلا وريقات الخريف تمتعى
مهلاً وريقاتِ الخريفِ تَمتَّعىقبلَ الوداعِ بُموحياتِ العيداليومُ للعمَّالِ يومُ جلالةٍ
ما كان للعمال يوم لم يكن
ما كانَ للعمَّالِ يومٌ لم يكنعيدَ الحضارة كُلِّها معدودَاهل قيمةُ الانسانِ إلاّ نفعهُ
أهل الحمية والحمية أنتمو
أهل الحميةِ والحميةُ أنتمولا تفعلوا فعلاً يلوثه الدمُهيهاتَ للعربِ الكرامِ برشدِهِم
عيد الضحية مرحبا بك عيدا
عيدَ الضحيةِ مرحباً بك عيدَاتُحيى لنا الأملَ القديمَ جديدَاإنَّا أَضفنا للضحية بيننا
أمواكب الذكرى تأنى واهتفي
أمواكبَ الذكرى تَأَنى واهتفيكالرَّعدِ يهتفُ للسماءِ مراراتتجاوبُ الأجيالُ حولكِ مثلما