قالوا نجاشي البحيرة ناله
قالوا نَجاشِيُّ البُحَيرَةِ نالَهُكَرَمُ العَزيزِ بِرُتبَةِ المُتَمايِزِفَأَحبَبتَهُم رَتبَ العَلاءِ قَليلَةً
للعيد أحسن عادة عاهدتها
لِلعيدِ أَحَسَنُ عادَةٍ عاهَدتُهايَأتي الأَفاضِلَ وَهوَ رَحبٌ باسِمُوَلَهُم يَقسِمُ ما يَسِرُّ وَحَبَّذا
من أحرز الفضل الجليل بجده
مَن أَحرَزَ الفَضلَ الجَليلَ بِجِدِّهِوَاِمتازَ فينا بِالمَقامِ العاليوَسَرَت مَناقِبُهُ بِمِصرَ جَميعاً
أبشر فديت أبا الحسين بنعمة
أَبشِر فَدَيتُ أَبا الحُسَينِ بِنِعمَةٍلو صادَفتَ يَوماً سِواكَ بِها اِفتَتَنَزارَتكَ شَمسٌ تَبتَغي بِتَلَطُّفٍ
العيد أقبل زاهيا مستأنسا
العيدُ أَقبَلَ زاهِياً مُستَأنِساًيَهدي عَلاكَ تَحِيَّةً وَسُعوداوَلِسانُ حالِ الحَمدِ قالَ مُبارَكاً
يا كاتبا نظم الجمان بكتبه
يا كاتِباً نَظمَ الجُمانِ بِكُتبِهِوَحِسابِهِ مِن مُعجِزاتِ الفَنِّوَلَطيفُ ذَوقٍ ما رَأَينا مِثلُهُ
نورت ثغر الإسكندرية وليكن
نَوَّرتَ ثَغرَ الإِسكَندَرِيَّةَ وَليَكُنبِسَنا لِقائِكَ كُلَّ عامٍ يَنجَليوَتَمَتَّعَت أَهلوهُ يا بُشراهُم
الحظ قد أوفى وأوفى بالمنن
الحَظُّ قَد أَوفى وَأَوفى بِالمَنَنِوَعَلى دَوامِ الأُنسِ حالَفَنا الزَمَنُوَلِآلِ مِزراحي الأَكارِمُ بِالهَنا
يا أيها الشهم الجليل ومن له
يا أَيُّها الشَهمُ الجَليلُ وَمَن لَهُرِبحُ المَحامِدِ السَخاءُ بِلا شَريكِوَمَنِ اِقتَدى في المَكرُماتِ بِحاتِمِ
أبشر أبا الخطاب مجدك دائم
أَبشِر أَبا الخَطّابِ مَجدُكَ دائِمٌوَجَليلُ قَدرِكَ باذِخُ الدَرَجاتِوَالفَوزُ بَينَ يَدَيكَ أَوَّلُ طائِعٍ