لا تخف ما صنعت بك الأشواق

لا تَخَف ما صَنَعَت بِكَ الأَشواقُفَالعَينُ قَد تُبديهِ وَالآَماقُفَاِثبِت جَواكَ وَلا تُحاوِل كَتمَهُ

أميرنا الباشا المفخم أحمد

أَميرَنا الباشا المُفَخَّمُ أَحمَدُمَن بِالعُلومِ وَرَأفَةَ القَلبِ اِمتَزَجقَد خَصَّهُ المَولى الكَريمُ بِزيجَةٍ

عندي لكم يا آل ودي دعوة

عِندي لَكُم يا آلَ وُدّي دَعوَةًفيها هَناكُم بِالصَفا وَهَنائيهِنَجلى حُسَينَ يَستَتِم قِرانُهُ

في مطلع الأسعاد أشرق كوكب

في مَطلَعِ الأَسعادِ أَشرَقَ كَوكَبُيَزهو لِفَهمي ذي المَقامِ الأَمجَدِحَيثُ المُهَيمِنُ قَد حَباهُ بِفَضلِهِ

لما تجلى الأنس وانتظم الصفا

لَمّا تَجَلّى الأُنسُ وَاِنتَظَمَ الصَفابِقِرانِ أُختي ذو الجَلالَةِ صانَهاساءَلت طالِعَها بِماذا يا تُرى

ماذا عسى لأبي الفضائل أن تجيب

ماذا عَسى لِأَبي الفَضائِلَ أَن تُجيبوَهوَ المُقَدَّمُ في البَلاغَةِ وَالنَجيبذو اللُبِّ عَبدُ القادِرِ المَنشي الَّذي

محمود در في سلوك من ذهب

مَحمودُ دُرٍّ في سُلوكٍ مِن ذَهَبوَلَآلِئَ حُسنِ الصَفاءِ بِها غَلَبحَلَّت تُباري النَجمَ في عَليائِهِ

أهنأ بعام قد أتاك مباركا

أَهنَأ بِعامٍ قَد أَتاكَ مُبارِكاًوَمُباشِراً بِسَعادَةٍ لا تَعبُدُفيهِ تَوَلّانا السُرورُ لِأَنَّهُ