ها هو الدمع في المحاجر سائل
ها هُوَ الدَمعُ في المَحاجِرِ سائِلِوَإِلى الصَبرُ لَم تعُد مِن وَسائِلِوَقَد اِنشَقَّت المَرائِرُ لَمّا
أديت واجبك المقدس كاملا
أديتَ واجبكَ المقدَّسَ كاملاًوتركتَ للأجيالِ ذكركَ شاغلامهلاً أبا الأحرار مهلاً إن تكن
شمس المكارم هذي عند ما غربت
شَمسُ المَكارِمِ هَذي عِندَ ما غَرُبَتبِأَمرٍ مِن حُكمِهِ فيما قَضاءَ سَبَقبَكى الغَمامُ وَصارَ الجَوُّ في ظُلمٍ
بنى النجيب أبو إسماعيل بهجتنا
بَنى النَجيبُ أَبو إِسماعيلَ بَهجَتَناسَرايَ مَجدٍ بِما وَرَقَ الوَقارُ هَتفُبَهاؤُها راقٍ لِلنَظارِ رَونَقُهُ
حققت فكرة من يرجوك من قدم
حَقَّقَتُ فِكرَةَ مَن يَرجوكَ مِن قَدَمٍفَكانَ فَضلُكَ مِن رَأسي إِلى قَدَميهَذي مَحاسِنُ أَخلاقٍ خَصَّصتَ بِها
العيد أقبل في جلالة مظهر
العيدُ أَقبَلَ في جَلالَةِ مَظهَرٍيَرنو بِطَرفٍ خاشِعٍ لِسَناكابِيَمينِهِ يُمنٍ وَبِاليُسرى تَرى
أولا يجوز لسيدي فيجود لي
أَوَّلاً يَجوزُ لِسَيِّدي فَيَجودُ ليبِإِشارَةٍ تَبدو مِنَ الذَوقِ السَليمِدَعني مِنَ الإِعراضِ لَستُ بِخائِفِ
وصفوا لي علاج برء لسقم
وَصَفوا لي عِلاجَ بَرءٍ لِسَقمٍقَد بَراني وَالدَهرُ ضَنَّ بِما طَبثُمَّ قالوا بانَ ذَلِكَ حُبٌّ
عزاء أولي الأفضال في قدوة الهدى
عَزاءً أَولي الأَفضالِ في قُدوَةِ الهُدىحَليفُ النَدى بَحرُ العِظا هامِلُ الغَيثِعَلى السَنا رَبُّ التُقى نُخبَةُ المَلا
أبا الفضل لا تبخل علينا بزورة
أَبا الفَضلِ لا تَبخَلُ عَلَينا بِزَورَةٍتَجودُ بِها في كُلِّ حينٍ لَنا مَرَّهوَخَلِّ لَنا في الشَهرِ يَوماً لَحظَنا