أسياف جفنك في الفؤاد حداد

أَسيافُ جِفنِكَ في الفُؤادِ حدادفَعَلامَ يَبنى كَسرُها المُعتادأَجفانُها مَرضى وَكَم سَفَكت دَماً

يامن أتى للقبر يقرأ طرسه

يامَن أَتى لِلقَبرِ يَقرَأ طَرسَهمَهلاً فَلَيسَ كِتابُهُ بِمِدادوَأَعد لَهُ نَظراً فإن حُروفَهُ

يا قبر فاهنأ بالتي أحرزتها

يا قَبر فَاِهنَأ بِالَّتي أَحرَزَتهاهي درة في الدَرج لاحَت تَسطَعقَد خانَها الدَهرُ المُلَم فَأَصبَحَت

لله عقد ساميات سروره

لله عقدٌ سامياتٌ سرورههي في سماءِ النيراتِ زَواهرُعجباً لها وهي البدورُ وأشرقتْ