فلك بأرض الأزبكية قد بدا
فلكٌ بِأَرض الأَزبكية قَد بَدايَزهو بِبنيان رَفيع مَنارِوَغَدا يُفاخر غَيره بِرَصانة
تذكار والدة العزيز بمصره
تذكار وَالدة العَزيز بِمصرهِكَتبٌ بها يَحلو لَدَيهِ خِطابُوَصَحائف لِلناظرين بِوجهها
نظر الزمان بمقلة عمياء
نَظَر الزَمان بِمقلةٍ عَمياءِلابن اللئيمة مَيّت الأَحياءِالأَبكم المَعروف أَخبَث مَن مَشى
زمن العزيز لعدله وسنائه
زَمَن العَزيز لَعدله وَسَنائهِأَضحى جَديراً بِانتشار ثَنائهِوَسَما ببث مَعارف أَمسى بِها
لما بدت أنوار طلعة مقبل
لَما بَدَت أَنوارُ طَلعة مُقبلٍبِسَماء تَأليف بَديع يَحمدُوَبِهِ عَلى أَمثاله في عَصره
أمدينة من فوق سطح الماء
أَمدينة مِن فَوق سَطح الماءِتَجري بِأَبَهج مَنظر وبَهاءِأَم هَذِهِ إِرمٌ بَدَت وَعمادُها
ألقيت عبأك في مدى الميدان
ألقيت عبأك في مدى الميدانِوبلغت خير مقاصد الإنسانِوقضيت في الدنيا حياتك عاملاً
مرت عليك الأربعون حدادا
مرت عليك الأربعون حداداولقد قضينا الأربعين شدادايممت حلواناً لياليَ تبتغي
يا كاتب الوادي وحسبك عزة
يا كاتب الوادي وحسبك عزةًفي الناس أنك أكبر الكتّابقاسيت يوم قضى وحيدك وحشة
أين البيان عساي أشرح ما بي
أين البيان عساي أشرح ما بيلك يا شهيد العلم والآدابِفوجئت يوم نعيت فيك بشاغل