بدر المحاسن في سماء سعود

بَدر المَحاسن في سَماء سُعودِ
قَد لاحَ مزدهياً بِوَرد خُدودِ
وَالدَهر جادَ بِوَصله وَصَفا وَلَم

العيد أشرق بهجة بسعيده

العيد أَشرَق بَهجةً بِسَعيدِهِوالأمنُ طابَ بِمَصره لِعَبيدِهِوَصفت لَهُم أَيامه في دَولة

هذا ضريح النقشبندي الذي

هَذا ضَريح النَقشبندي الَّذيهُوَ في التُقى بَينَ البَرية أَوحَدُوَهُوَ الَّذي وَرث السَماحة وَالعُلا