يا رب قد عجز الطبيب الآسي
يا رَب قَد عَجز الطَبيب الآسيعَن علة هدمت رَصينَ أَساسيأَنا عَبد إِحسان ضَعيف ما لهُ
عمري مضى في ذكر خل ناسي
عمري مَضى في ذكر خلّ ناسيأَنكرت مَعرفتني لَدَيهِ وَناسيلا كانَ يَوم فيهِ قَد لَعب الهَوى
خطرت بقامة أغيد مياس
خَطرت بِقامة أَغيدٍ مَيّاسِمتلفِّتٍ يُزري بِظبي كناسِوَرنت إليّ بِصارمٍ مِن لَحظِها
نال المنى بالفضل فخرى باشا
نال المُنى بِالفَضل فَخرى باشافي ظل تَوفيق وَأَحرز ماشاوَنَظارة العَدل الرَفيعة لَم تَكُن
قسماً بحرمتك التي لا تنهك
قسماً بحرمتك التي لا تنهكوبليل عينيك الذي لا يدركإني على ضحك المشيب بمفرقي
عد عن مديح البابلي الأحور
عد عَن مَديح البابليّ الأَحورِوَإِذا مَدحت اِمدح نَبيّ الكَوثرِطَهَ الَّذي بِوجوده شَرف الألى
كم للنبيه على البرية من يد
كَم لِلنَبيه عَلى البَرية مِن يَدٍجلّت عَن الإحصاء في الأَسفارِوَلَكم لَهُ مِن همة مِن دُونِها
نسمات إقبال السعيد محمد
نسمات إِقبال السَعيد محمدٍفي مَصر طابَ بطيبه مَسراهاوَبَدا مُحيّاه المُنير بِأَرضها
ألمانيا أهدى إليك عظيمها
أَلمانيا أَهدى إِلَيك عَظيمُهانيشانها النسر البَديع الأَحمَرافَالبسه تَشريفاً لَهُ في دَولة
إن الحليم محمدا من معشر
إِن الحَليم محمداً مِن معشرٍشرفت بِهم مصرٌ وزاد علاهاهُوَ بَينهم بَدر مُنير قَد بَدا