هات اسقني من ريق ثغر حالي
هات اِسقِني مِن ريق ثَغرٍ حاليفَلطالما الهجرانُ غَيَّر حاليوَلطالما سهرَت لبُعدِك مقلتي
ويلاه ويلي من ملامة عذلي
وَيلاه وَيلي مِن مَلامة عُذَّليوَبلادة اللاحي السَفيه الأَسفَلِيا لَوعَتي ما حيلتي في ذا الرَشا
لما رأيتك في الغرام غدرت بي
لَما رَأَيتك في الغَرام غَدرتَ بيوَرغبتَ في الغرّ البَليد المبتليوَغضبت بَعد رضاك عَني مُدة
يا أيها الشهم الهمام القوللي
يا أَيُّها الشَهم الهمام القولَليلَكَ في جِنان الخُلد أَعلى مَنزلِوَالحور قالَت مُذ حللتَ بِدارها
يا مصطفى أنت الوزير العادل
يا مُصطفى أَنتَ الوَزيرُ العادلُوَالمُفرد العلَمُ الأَمير الكاملُوِبِكَ الرِياسة قَد تَحلَّى جيدُها
لابن المبارك من سما أوج العلا
لابن المبارك مِن سَما أَوج العلاأَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِوَلَهُ الهَنا بختان أَنجالٍ لَهُم
قالوا عساكر شعره قد أقبلت
قالوا عَساكر شعره قَد أَقبَلَتفي خَدّه كَالعارض المتهللِفَأَجبت كفّوا إِنني مِن معشر
قاطعت جارك واتبعت هواكا
قاطَعتَ جارك وَاتبعتَ هَواكاوَأَضلك الشَيطان بَعدَ هُداكاوَهجرتني وَنقضت حبل مودّتي
بك يا أمين إلى السعود قد ارتقى
بِكَ يا أَمين إِلى السعود قَد اِرتَقىنَجلٌ شَريف الأَصل مِن أَهل التُقىنجل بَدا في حجة مَيمونة
أطلقت في مدح الإمام الصادق
أَطلقت في مَدح الإِمام الصادقِأَسمى جَواد لِلقَريحة سابقِفَجَرى بِتُونسَ في مَيادين الثَنا