شمس المعالي في سماء تمدن
شَمس المَعالي في سَماء تمدُّنِجاءَت بِبَدرٍ مِن مَكين أَمكَنِفَأَضاءَت الدُنيا بِطَلعته الَّتي
أحلام وادي السير كان يحدها
أحلام وادي السير كان يحدهاحبيك من خلفي ومن قداميوظباء وادي السير كان شعارها
قسما بديني بالصبابة يا حسن
قسماً بديني بِالصَبابةِ يا حَسَنْإِن بنت عَني فارَقت رُوحي البَدَنْوَلَئن أَمت وَجداً عَليك فَإِنني
ولقد غنيت بطيب تربة طيبة
وَلَقَد غَنيتُ بِطيب تُربةِ طَيبةٍعَن كُل مَغنىً فيهِ جم غَوانيوَتعوّذت نَفسي بِما أمنت بِهِ
بك يا رياض الآس زاد غرامي
بكَ يا رياض الآس زادَ غَراميوَنَما بِمنظرك النَضير هياميوَشغفت فيكَ بِكُل غُصن مائس
يا بدر حسن في سما عرفان
يا بَدر حُسنٍ في سَما عرفانِرفقاً بَصبٍّ في جَمالك فانيوَاعطف عَلَيهِ بِزورة يَحيا بِها
يا رب بالإحسان عامل سائلا
يا رَب بالإِحسان عامل سائِلاًيَرجو بِدار المتقين مَقاماوَاغفر لهُ ما قُلت فيهِ مؤرِّخاً
بسمت ثغور مسرة وأمان
بسمت ثُغور مسرّة وَأَمانِفي مصر فابتهجت بنيل أَمانيوَسَعيدها بختان شبل جنابه
عيد الأضاحي للسعيد منادم
عيد الأَضاحي للسعيد منادمُفي مصر وَالمَجد المؤثل خادمُوَجَميع أَيام العَزيز كَأَنَّها
مجدي لدولتك العلية خادم
مجدي لدولتك العلية خادمُوَلحسنِ صُنعِ أَبيك قَبلك ناظمُأَخذ الذمام هَنيّةً مِنهُ فَعا