بحر الكامل أرشيف

سادية

أنْ يستطيبَ مجازُه تعنيفي
ويلذَّ طعمَ الموتِ
بينَ حروفي

ظلانِ في المرآةِ..
أيُّهما أنا
مَنْ منهما ابتكرَ الحياةَ لأيِّنا

أحْتَاجُ غَيْرَ ( الْكَافِ ) لِلْتَشْبِيهِ
هذا القميصُ الرَّثُّ
لا يَكْفيهِ

كَيفَ التَخَلص مِن قَضاء اللَهأَم كَيفَ يَجحَد غافل أَولاهيحُكم الإِله وَلا مرد لِحُكمه

أَكرم بِهَذا البَيت بَيت مَكارمأَنشاه صاحبه بِحُسن تَجملوَبِناءه مُذ تَمَ قُلت مُؤرِخاً

يا مَن أَعيذ جَماله بِجَمالهمِن نَظرَتي خَوفاً عَلَيهِ تذيبهلَكِنَّني أَخفيهِ وَسط حَشاشَتي

الدَهر أَشرق بِالسُرور هِلالهوَالسَعد وافى بِالصَفا إِقبالهوضغَدَت لَيالي الانس تَزهو بَهَجة

يا أَحمداً وافَت إلَيكَ مَسَرةبِكَمال مَولود وَفي إِسعادهفَاِهنأ بِهِ فَلَقد زَها تاريخه

الدَهر في فرح بِمَولد أَحمَدهُوَ ماجد مُتناسل عَن أَمجَدأَنعم وَأكرَم فَالنجابة مهده

لِكَمال عزك مصطفي ولدت ملكوَعلا الزَمان لِمَجد رفعتها ملكفلك الهَناء بِحُسن مَولدها زَها