مذ أطنب بالمطال والأيجاز
مذ أطنب بالمطال والأيجازفي موعده ظننته بي هازيحتى أرى عقيق فيه قبلا
من أكرم مرسل عظيم جلا
من أكرم مرسل عظيم جلالم تدن ذبابة إذا ما حلاهذا أعجب ولم يذق ذو نظر
لا بأس وإن أذبت قلبي بهواك
لا بأْسَ وإن أذَبْتُ قلبي بِهَواكْالقلبُ ومَن سلَبتْه القلبَ فِداكْوَلَّيْتَ وقلتَ أنعَمَ اللهُ مَساكْ
من عين وجوده ظهرنا من عين
من عينِ وجودهِ ظهرنا من عينْمن أين لنا الوجودُ هذا من أينْوالواحد ربنا فقطْ لا ثاني
يا قوم إلى مكة هذا أنا ضيف
يا قوم إلى مكة هذا أنا ضيفذي زمزم ذي مني وهذاك الخيفكم أعرك عيني لا ستيقن هل
كم أكتم لوعتي وكم أخفيها
كم أكتُمُ لَوعتي وكم أخْفِيهاوالدمعُ إذا جرى دماً يُبْديهايا مالكَ مُهجتي رويداً بِشَجٍ
يا طلعة من أحب في ذا الكون
يا طلعة من أحب في ذا الكونِتختال علينا بثياب الصونِوالخال غدا يلوح في وجنته
قد بالغ في الظهور والكتمان
قد بالغ في الظهور والكتمانِحتى حارت به أولوا العرفانِوالسر على التحقيق كالإعلان
يا مشتغلا بكامل الإيمان
يا مشتغلاً بكامل الإيمانِتسبيحك لم يخرج عن الإمكانِفاعبده به فقد رضي منك بذا
سلم إن جئت أرض وادي سلم
سلَّم إن جئتَ أرضَ وادي سلمِواقصد قوماً على يمين العلمِواشرح وجدي لهم عسى أن يَرْثوا