قاسوك بغصن البان لما وصفوا
قاسوك بغصن البان لما وصفوالا ذنب لهم لأنهم ما عرفواهب أنّ له ملامحاً منك بدت
الصب بينكم كثير العبرات
الصبّ بينكم كثير العبراتمن بعدكم قد طلَق النوم بتاتإن طال فراقكم عليه يخشى أن
الصب بكم قد فنيت أدمعه
الصبّ بكم قد فنيت أدمعهمن فرط جوى تضمه أضلعهلا يطمع في الوصل وهيهات بلى
لاحت سحرا لزائر الخيف بروق
لاحت سحراً لزائر الخيف بروقفازددت بها شوقاً وما زلت مشوقالبارق على الخيف اذا
ما أومض بارق ولا هب نسيم
ما أومض بارقٌ ولا هب نسيمإلا وغدا القلب من الوجد يهيميا عاذل قد اطلت في اللوم فَدَع
مذ أعرض عني جيرتي وانتزحوا
مذ أعرض عني جيرتي وانتزحوالم أُصغ الى العذال فيما نصحواناشدتك يا عذول دعني وهم
ما لي أرب سواك مالي أرب
ما لي أرَبٌ سواك مالي أربيا من حسنت به وطابت حلبما الحاجة أن أشرح ما أضمره
ما شمت على الخيف بروقا لمعت
ما شمتُ على الخيف بروقاً لمعتإلا وحسبتها لقلبي صَدَعتيا من بَعِدوا لا تبعثوا طيفكمُ
يا سعد عساك تطرق الحي عساك
يا سعد عساك تطرق الحي عساكقصداً فإذا رأيت مَن حلَّ هناكقل صبّك ما زال به الوجد الى
يا شمس ضحى جبينه وضاح
يا شمس ضحى جبينه وضاحساعات رضاك كلها أفراحعشاقك لو فعلت ما شئت بهم