محبوبي لم عليه سقمي خاف
مَحبوبيَ لِم عَلَيه سَقمي خافِما أُودِعَ طَرفُه لعمري كافِداووا مَرَضَ العشق بِما شاكلهُ
يا ريح متى هممت بالتطواف
يا ريحُ مَتى هَمَمتِ بالتطوافِأَدّي خبري خُصِصتِ بالأَلطافِقولي وَفروعَ بانَة الغور خذي
هل يمكن في الغمد قرار السيف
هَل يُمكِنُ في الغمدِ قَرارُ السَيفِأَو يُخضَبَ في الوَغى شفارُ السَيفِما طارَ عَنِ الجفنِ غِراري فَرَقاً
من بهرج زيفه امتحان السيف
مَن بهرجَ زَيفَه اِمتِحانُ السَيفِأَلغاه وَقَولهُ بَيانُ السَيفِإِن يَشحُ فَماً بِهَجرِهِ ذو سَفَهٍ
دون ذوي الخلاف سد السيف
دونَ ذَوي الخلاف سَدُّ السَيفِإِن أَلقَهُمُ وُرِّدَ حَدَّ السَيفِإِن أَحوِ رَغائِباً وَأَدفَع نُوَباً
كم يثبت دهرنا وكم قد ينفي
كَم يُثبِتُ دَهرُنا وَكَم قَد ينفيلا يُمتِعُ بالأذنِ وَلا بِالشَنفِكَم عاقِدِ تاجٍ ظَهَرَت شَوكَتُهُ
ألهتني للورد ظلال سبغت
أَلهَتنيَ لِلوردِ ظِلالٌ سَبَغَتوَالنَفسُ صَبابَةً إِلى اللَهوِ صَغَتإِن أَنتَشِ كالصَبا فَمما اِحتَمَلَت
من يضمن لي إلى المنى تبليغا
مَن يَضمَنُ لي إِلى المنى تَبليغالِلقَلب عَنِ الهَمِّ يَرى تَفريغامن مُلك جَمالِ وَجهها لي نَظَرا
حالت لشقائق اللوى أصباغ
حالَت لِشَقائِق اللِوى أَصباغُإِذ كُشِّفَ عَن وجنتها الأَصداغُما العَيشُ إِذا هجرتُها يَحلو لي
هل نحوكم لقصتي إبلاغ
هَل نَحوكُم لقصَّتي إِبلاغُأَم هَل لِظلالِ وَصلكم إِسباغُإِلّا يَكُ طَيَّ كَفّيَ الأَصداغُ