طريقك خضراء!
وأغمض للنوم العيون وإننيأكابد صحواً في الضمير ، يدمّرُويضغط كابوس الفجيعة أضلعي
وحيدا ستبقى !
تثاءب في ليلة القدر كهف الحياة ِ
وأرسل آهة حزن ٍ
تفجّر َ صمت ُ الوجود ِ
نص اليباب
أمسّد قلب الحياة بمقبرة الوقت ِ ،
عل َّ اتساق الثواني الرتيب َ يعود لفوضى الدماء ِ ،
فأخرج من صدأ الأغنيات ِ ،
دعوة .. إلى .. جنون ٍ ما ..
ماذا لوان َّ الفارس الجوال أعلن حبه ُ
للريح والأشجار ، ثم ارتد مغسول الجراح ْ ؟؟
ماذا لو اختنقت قصائده ُ بصمت لثامه ِ ،
كان قلبي !
كان قلبي .. وكنت الغريبْ ..
وتشردتُ بين عذارى القلوبْ ..
حين لا مسني .. ذاتَ وجد ٍ
أسغ لي غصتي وخلاك ذام
أسغ لي غصتي وخلاك ذامبكأس من سلافة بيت راسفإن الدهر أثخنني جراحاً
أنا لا أجزم لكني أظن
أنا لا أجزم لكني أظنقولهم للإثم إثم فيه غبنوليالي الصيف في وادي الشتا
دربك شوك !
تسافر ُ
في لُجّة العمر ِ
شوقاً
لحظة وجد
تَجمّعت ُ في أعماق ِ ليلك َ ، مُتْعبا ً ،
تلملمت ُ خائفاً ،
أغثْني ، إليك َ الروح ُ يزحف ظامئاً ،
الشهيد
يا خيال النصر في يوم الفداعز مسراك وعز المفتدىكبّرت لما تلقتك الربى