لقد كنت أحجو الناس جل إختلافهم

لَقَد كُنتُ أحجُو النَّاسَ جُلَّ إختِلاَفِهِملأجلِ إتِّباعِ الشَّرعِ في كُلِّ مَا وَقَعولَمَّا رَأيتُ النّاسَ قَد هَابَ بَعضهُم

قذف الشرق من بلاد الحياض

قَذَفَ الشَّرقُ مِن بِلاَدِ الحِيَاضِبِخِضمٍّ غَطمطَمٍ فَيَّاضِنَحوَ بُلدَانِنَا فَيَا نِعمَ مَا قَد

هو الموت صمصامة منتضى

هُو المَوتُ صَمصَامةٌ مُنتَضَىيُلَبِّ القَضَاءَ عَلَى مُتَضَىويَجرِيَ علَى مُقتضى جَريِهِ

رضا بالقضا إن المقادير ترتضى

رِضاً بالقَضَا إِنَّ المَقَادِيرَ تُرتَضَىوسَيفُ المَنَايَا في البَرِيَّةِ مُنتَضَىونحنُ أُولُو الإسلاَمِ نَرضَى قَضَاءَهُ

ما خاب من كان مشغولا بتدريس

مَا خَابَ مَن كَانَ مَشغُولاً بِتَدرِيسِنَصِّ الكِتبَابِ لِنَجلِ الشيخِ إِدريسِفَإِنَّ إِدريسَ نَالَ اليَومَ مَرتَبَةً

قل لمن رام أن يحاول خطا

قُل لِمَن رَامَ أَن يُحَاوِلَ خَطًّامِثلَ خَطِّى إِذَا حَوَتهُ الطُّرُوسُرُمتَ صَعباً والسِّيدُ لَم يفتَرِس في

إن التحرز من شراب الغنفزى

إِنَّ التَّحَرُّزَ مِن شَرَابِ الغَنفَزِىوشرائِهِ فَرضٌ لِكُلِّ مُمُيِّزِفَشَرَابُهُ لِلنَّفسِ نَفسُ مَضَرَّةٍ

إذا النوار أعيتنا وعزت

إِذَا النُّوارَ أعيَتنَا وعَزَّتوأعيَا الدِّيكُ طَالِبَه وعَزَّاتَنَسكنَا ونَعنَعنَا وقُلنَا

وزنجية جاذبت جانب سرها

وزَنجِيةٍ جَاذبتُ جَانِبَ سِرِّهَاومَيسُورِهَا مُستَفهِماً كُنهَ سِرِّهَافَسَاءَلتُهَا عَن دَارِهَا فَتَبَسَّمَت