الدهر فيه صروف

الدَّهرُ فِيهِ صُرُوفٌمَتبُوعَةٌ بِصُرُوفِفَكُن بِهَا عَرُوفاً

أعائش إن للدنيا صروفا

أَعَائِشُ إِنَّ لِلدُّنيَا صُرُوفَاتَلَذُّ لِمَن يَكُونُ بِهَا عَرُوفَافَلاَ يَكُن إعتِقَادُكِ أنَّ فِيهَا

لقاؤك يا عبد الإله هو الشفا

لِقَاؤُكَ يا عَبدَ الإِلهِ هُوَ الشِّفَالِنَفسَى مِن دَاءٍ لَهُ في الحَشَا إختَفَاتَنَائِيكَ عني أكسَبَ القَلبَ لَوعَةً

حق لهذا الشاي أن يوصفا

حُقَّ لِهَذَا الشَّايِ أَن يُوصَفَافِي مَجلسٍ صَافٍ ويَومٍ صَفَافي مَجلِسٍ مَا شَابَهُ شَائِبٌ

أشبهت والدك الأديب المصطفي

أشبَهتَ وَالِدَكَ الأدِيبَ المُصطفيأدَباً وصِيتُكَ في البَرِيَّةِ قَد طَفَاوَرِثتَ مِن عِلمِ الشَّرِيعَةِ والهُدَى

أوفى بذمة ربع الريع أن تقفا

أوفى بِذِمَّةِ رَبعِ الرِّيعِ أن تَقِفَافِيهِ المَطَايَا فَعُوجَاها بِهِ وقِفَالَيسَ الوَفَا أَن تُمُرَّا بَاكِيَينِ ولَم

رسم ربع بجانب الينبوع

رَسمُ رَبعٍ بِجَانِبِ اليَنبُوعِهَاجَ مَا لَم تَهِج رُسُومُ الرَّبُوعِوَمَغَاني التَّامِ تَيَّمنَ قَلبي

دعا للبين من أسماء داع

دَعَا لِلبَينِ مِن أسمَاءَ دَاعِوإني غَيرُ مُسطَاعٍ الوَدَاعِفَبِتُ كَأنَّ عُودَ قَذًى بِعَيني

رقاب العقل إن لنا ولوعا

رِقَابَ العُقلِ إِنَّ لَنَا وُلُوعَابِجِيرَتِكُنَّ مِن مَآقِيهَا الدُّمُوعَاوَذادَ عَنِ الجُفونِ النَّوم شَجوي

إن جئت مسجد نجل الجيل صل معه

إِن جِئتَ مَسجِدَ نَجلِ الجِيلِ صَلِّ مَعَهولاَ تُرَتِّبهُ وأهجُر خَلفَهُ الجُمَعَهولا تَكُن خَلفَهُ في سُنَّةٍ أبَداً