أرى السجاد إن غنى تمنى
أرَى السَّجَّادَ إِن غَنَّى تَمنَّىمُغَرِّدُ كُلِّ قَومٍ أن يَجُنَّاتَغَنَّى بِالقَرِيضِ فَلَم يُغَير
سيبدو أن قاضينا الأمينا
سَيَبدُو أنَّ قَاضِينَا الأمِينَاأمِينٌ لَن يَمِيلَ ولَن يَمِينَافَقَاضِينَا بِمَا في الكُتبِ أدرَى
أفاطم رب مرء مظهر شجنه
أَفاطِمُ رُبَّ مَرءٍ مُظهِرٍ شَجَنَهلَم يَفعَلِ الدَّهرَ إِلاَّ فِعلَةً حَسَنَهمُهَذَّبِ الطبعِ فَيَاضٍ بِنَائِلهِ
يا عارفا من كل فن
يَا عَارِفاً مِن كُلِّ فَنشَوَارِداً لَم تُعرَفَنعَن كُلِّ فَهمٍ عُزَّفاً
أبرق لاح من خلل الغمام
أبَرقٌ لاحَ مِن خِلَلِ الغَمَامِأمِ انكَشَفَ التَّنَقُّبُ عَن أُمَامِفَإن يَك بَارِقاً فَلَهُ بَرِيقٌ
بدار محمد أنجاي أنخنا
بِدَار محمدِ أنجَاي أنخنَاوكُنَّا جَا عليهِ مِنَ الكَرَامِفَسَلَّمنَا عَلَيهِ فَصَدّ عَنَّا
سيدي إن جئته بعلك كثير
سِيدِي إِن جِئتَهُ بِعِلكٍ كَثِيرٍفي فِئَامٍ مَتبُوعَةٍ بِفَئَامِيَزِنُ العِلكَ وَزنَ مَن يَعرِفُ الوَز
يا بنت أمي المجد لا تؤمي
يَا بِنتُ أُمِّي المَجدَ لاَ تَؤُمِّيسِوَاهُ وانعمِي بِخَيرٍ جَمِّجَنَّبَكِ الإِلهُ كُلَّ ذَمِّ
وليمة لوم لمت على لقاها
وَلِيمَةَ لَومَ لُمتِ عَلَى لِقَاهَاوإني فِيهِ لَم أكُ بِالمَلُومِوفي لُقيَايَ رَحمَةَ رُمتِ لَومِي
لئن تك لمتى شعثت زمانا
لَئِن تَكُ لِمِّتِى شَعثَت زَمَاناًودَامَ الدُّهنُ في بِعضِ التَّلاَمِفَإنَّ الجُرَب تُدهَنُ مِن هَنَاءٍ