هذه الأرض لنا
قُوتُ عِيالِنا هُنا يُهدِرُهُ جلالةُ الحِمارْ في صالةِ القِمارْ .
الأرمد والكحال
هل إذا بئس كما قد عسى لا إنما من إلى في ربما
ها ها هو
تنامين أنت الآن و الليل مقمر غانيه أنسام وراعيه مزهر و في عالم الأحلام من كل دوحة
حفار القبور
ضوء الأصيل يغيم كالحلم الكئيب على القبور واه كما ابتسم اليتامى أو كما بهتت شموع في غيهب الذكرى يهوم ظلهن على دموع
في انتظار رسالة
و ذكرتها فبكيت من المي كالماء يصعد من قرار الارض نز الى العيون دمي و تحرقت قطراته المتلاحقات لتستحيل الى دموع
جيكور و المدينة
و تلتفّ حولي دروب المدينة حبالا من الطين يمضغن قلبي و يعطين عن جمرة فيه طينة
غريب على الخليج
الريح تلهث بالهجيرة، كالجثام، على الأصيل وعلى القلوع تظل تُطوى أو تُنشَّر للرحيل زحم الخليج بهن مكتدحون جوَّابو بحار
أنشودة المطر
عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ، أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ . عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ
وشاية كاذبة
بكل لحظة من العمر .. كنا نحيا و نسعدُ بالهناء، بصفو الحياة .. عشنا زماناً نتلذَّذُ حب قـوي ، بيننا دائمُ
يا حزن
يا حزن يا ريت أعرفك كنت اسويلك حديقة ياسمين وممشى من كاشي الفرح