يذكرنا في الود أيام شعثم

يذكّرنا في الود أَيّامَ شَعثَمِلَياليَ أَسبابُ الهوى لم تُجَذَّمِوَما ذِكرهُ عصرَ الصَبا وَقَد اِكتَسَت

تذكرت مصلتة كالقضب

تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى

أعددت سبحة بعد ما قرحت

أَعدَدتُ سَبحَةَ بَعدَ ما قَرِحَتوَلَبِستُ شِكَّةَ حازِمٍ جَلدِلَن تَجمَعوا وُدّي وَمَعتَبَتي