يذكرنا في الود أيام شعثم
يذكّرنا في الود أَيّامَ شَعثَمِلَياليَ أَسبابُ الهوى لم تُجَذَّمِوَما ذِكرهُ عصرَ الصَبا وَقَد اِكتَسَت
تذكرت مصلتة كالقضب
تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى
أقم يا ابن مسعود قناة صليبة
أَقِم يا اِبنَ مَسعودٍ قَناةً صَليبَةًكَما كانَ سُفيانُ بنُ عَوفٍ يُقيمُها
أبيت لنفسي الخسف لما رضوا به
أَبَيتُ لنفسي الخَسف لما رَضُوا بهووليتهم شَتمِي وما كنت مُفحَما
جزى الله ابن عروة حين أمسى
جزى الله ابن عروة حين أمسىعقوقا والعقوق له أثام
يبكى علينا ولا نبكي على أحد
يُبكَى علينا ولا نبكي على أحدلنحن أغلظ أكباداً من الإبل
أما كلاب فإنا نسالمها
أما كلاب فإنا نسالمهاحتى يسالم ذئب الثلة الراعيبنو جذيمة حاموا حول سيدهم
رأيت زهيرا تحت كلكل خالد
رأيت زهيراً تحت كلكل خالدفأقبلت أسعى كالعجول أبادرإلى بطلين يعتران كلاهما
تاني حذيفة ما مثله
تاني حذيفة ما مثلهيحط الرئيس ولا يرفعايرفع عن مالك مالكا
أعددت سبحة بعد ما قرحت
أَعدَدتُ سَبحَةَ بَعدَ ما قَرِحَتوَلَبِستُ شِكَّةَ حازِمٍ جَلدِلَن تَجمَعوا وُدّي وَمَعتَبَتي