أيها السائق يبغي دار مي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَيُّها السائِقُ يَبغي دارَ مي

وَعريباً دونَ ذيّاك اللّوي

هَذِهِ الباناتُ باناتُ الحِمى

حَيّها يا مَيّت الأَشواقِ حي

وَاِطوِ ذِكرَ البانِ في ظلِّ النّقا

بَينَ سَفحِ السَّفحِ مِن سلعٍ وَطي

وَإِذا الحُسن بَدا فَاِسجُد لَهُ

فَسُجودُ الشُّكرِ فَرضٌ يا أَخي

هَذِهِ أَنوارُ لَيلى قَد بَدَت

فَلِسَلبِ العَقلِ يا صاحي نهي

فَالفَتى ما سَلبته جُملة

لا الَّذي تَسلبه شَيئاً فتي

كُلُّ حَيٍّ في هَواها مَيّت

إِنَّما ميتُ هَواها ذاكَ حي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.