أَلا يا بانة الوادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا يا بانَةَ الوادي

بِشاطي نَهرِ بَغدادِ

شَجاني فيكِ مَيّادٌ

طَروبٌ فَوقَ مَيّادِ

يُذَكِّرُني تَرَنُّمُهُ

تَرَنُّمَ رَبَّةِ النادي

إِذا اِستَوَت مَثالِثُها

فَلا تَذكُر أَخا الهادي

وَإِن جادَت بِنَغمَتِها

فَمِن أَنجِشَةِ الحادي

بِذي الخَصَماتِ مِن سَلمى

يَميناً ثُمَّ سِندادِ

لَقَد أَصبَحتُ مَشغوفاً

بِمَن سَكَنَت بِأَجيادِ

غَلِطنا إِنَّما سَكَنَت

سُوَيدا خِلبِ أَكبادِ

لَقَد تاهَ الجَمالُ بِها

وَفاحَ المِسكُ وَالحادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.