دعوتك مشتاقاً لنيل صنيعة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

دَعَوْتُك مُشتاقاً لِنَيْلِ صَنيعةٍ

فكنتَ إِلى بذل الصنائع أَشْوَقا

وكم عُقَدٍ حُلَّتْ بعزمك لم تكن

تُحَلُّ بعزمٍ مِنْ سِواك ولا رُقا

تفاءل نورُ الدّين باسمك مثلما

حَوى بك نَعْتاً في الأُمور مُحَقّقا

فأَصبح في الملك المُخَلَّضد خالداً

كما كان في الرأي السعيد مُوَفَّقا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.