كتبت إلى مولاي عن سر لوعة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

كَتَبتُ إِلى مَولايَ عَن سِرِّ لَوعَةٍ

عَتا سِرُّها عَن أَن يُكاثَرَ بِاللَثمِ

كَأَنّي وَحاشى من أُخاطِبُهُ بِهِ

مِنَ الكَلِمِ المُملاةِ مِن خاطِرِ الهَمِّ

ضَللتُ عَلى جَهلي زَماناً بِغَيرِهِ

وَلَكِنَّني فيهِ ضَللتُ عَلى عِلمِ

لِذَلِكَ ما أَسمى الضَلالَ بِهِ هُدىً

كَما سَفَهي فيهِ يُتَرجِمُ عَن حِلمي

وَيا لَيتَني لَو كُنتُ في دَرجِ دُرجِهِ

وَيُطمِعُني في ذاكَ ما بي مِنَ السُقمِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.