أراقبه في حالة الخوف والرجا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أراقِبُهُ في حالَةِ الخَوفِ وَالرَجا

وَأَصبِحَ بَينَ الحالَتَينِ كَما أَمسي

إِذا قَبَضتَني دونَهُ وَحشَةُ الحَيا

دَعاني إِلَيهِ الشَوقُ في بِسطَةِ الإِنسِ

وَأَصبَحَ قَلبي مُستَقَرّاً يَقينُهُ

بِمَشهَدِهِ القُدسِيِّ في كَوني الحَسِيِّ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.